Wednesday, September 30, 2009

Hunted by the past



Going around in a circle
Looking for an end
I found a box of memories
Flashbacks inside my head
In every time I close my eyes
An old scene is back to life
An old picture of you and me
Was drawn once by destiny




Laid back upon my fears
Closing my eyes
Wishing it would disappears
I still see you even in my dreams
Whenever I blink, whenever I sleep
Still feels you within so deep
Why am I still hunted by you?
After all years that we passed through
Going around in a circle
Stuck within the past
Looking for salvation
Nothing worth to last
Losing my memories, I hope
It's hard for me to coup
So,Leave me for good, please
Let my heart rest in peace




Sunday, September 20, 2009

Ramadan 2009

i can here the eid prayers from the window"Allahu Akbr...Allahu Akbr....La ilah ila Allah...."
....it was one great ramadan , too bad it went too fast =(.
it was soooo chearfull and spiritual and so full of positivity...

- i went to E7na Iftar, i saw Marwa Rakha :)
- my 1st article was published
-i knew tht an old note will b published isA.
- i started my TEFL course.
- i was able to make a dear friend of mine happy (thank God)
- i was able to help a friend of mine in her career (thank God)
- i got closer to God.
- i'm much happier and thankfull elhamdolelah.
- i started to love myself a little bit.
- i over came some old stuff.
- i feel as if i'm starting a new year :) *3ala ra2y a dear a friend of mine*

i hope i remain like this forever isA.....ya rab thabetna :)

Sunday, September 06, 2009

مطلوب سكرتيرة



هل ممكن ان تتزوج من سكرتيرة؟...
سألت بعض من الشباب هذا السؤال و أجاب الكثير منهم بالرفض...
فدائماً صورت لنا المسلسلات و الافلام دور السكيرتاريه على انها فتاة عازبه لها مواصفات خاصه مثل الدلع فى الكلام و الشياكة فى اللبس و المياصه فى المعاملة مع العملاء ،قد يتزوجها مديرها (عرفى) او تكون هناك بينهم علاقه بدون زواج على الاطلاق. فى مقابل طمعها فى امواله او رغبة منها فى حياة اكثر رفاهية او لانها (على نيتها).
لذلك نجد فى إعلانات الجرائد و المجلات الإعلان كالتى:
"مطلوب سكرتيرة (حسناء المظهر) ، تجيد التعامل مع الاخرين ، خبره او بدون". لكن عمل السكرتيرة لا يقتصر فقط على ارسال الفاكسات و استقبال المكالمات او عمل الشاى و القهوة للمدير، غلبنى الفضول فى التعرف على هذه المهنه اكثر و هل هى حقاً كما ترويها لنا القصص؟؟.


"بعد التخرج اتقدمت لوظيفة سكرتارية فى شركة مواد تجميلية لانها الوحيده الى مكنتش محتاجه خبرة و مرتبها كان 2000 جنية، و اكيد مافيش حد لسه متخرج هياخد مبلغ زى ده. اتقبلت بسرعه لتمكنى من اللغه الانجليزية و استخدام الكومبيوتر. الشركة كانت غريبة اوى لان ماكنش فيها عاملين كتير غيرى انا و بنت تانيه جت قبلى من فترة و المدير الى هو صاحب الشركه و مراته كانت بتساعدنا فى حاجات و حوالى 4 اشخاص تانين كنا بنتعامل معاهم عن طريق التليفون.
المعامله هناك كانت حلوه جدا خاصة من المدير و مراته الى اتصحبت عليا جداً و كانت مثل اختى الكبيره مع العلم انها كانت فى منتصف الثلاثينات و جميلة جدا!*. اما المدير فماشفتش منه اى حاجه وحشة و برده كان بيعملنى كويس جداً و معجب بذكائى و طموحى الى نفسى احققه فا كنت بعتبره زى والدى *هو اصلا عنده خمسين سنه و مخلف ولد و بنت فى الجامعه من مراته الاولي
بالرغم من ان زميلتى الى معايا دى كانت سكرتيرة زى، لكن هى الى كانت مسؤله عن تقديم الشاى و الحاجات دى، و كانت برده هى المسؤله عن تنضيف المكتب و خاصة مكتب المدير. ساعات كتير اوى كان المدير بيطلع متنرفز و يعد يزعق على الفاضى و لما حد كان بيغلط من العمال او السواقين،ممكن كان يشتمه شتايم مش محترمة او يضربة!. بس الحمدلله بالرغم من انه كان ساعات بيزعق لزملتى بس انا عمره ما عملى حاجه وحشه.
عادتاً كل يوم بكون انا و زملتى الى معايا فى المكتب لوحدنا، ساعات المدير بيجى و ساعات لا، و ساعات كانت زملتى بتكون بتعمل شغل بره فا بكون انا فى المكتب لوحدى!.
و بعد شهر، كنت فى يوم لوحدى فى المكتب و المدير نادانى و قعد يقولى عامله ايه؟ و مبسوطه و لا لا؟ و نفسك فى ايه تعمليه فى حياتك؟. و بعد ما اتكلمت بحسن نيه جدا، لاقيته بيقولى انتى محتاجه حد غنى يتبناكى و يحققلك كل الى نفسك فيه.... بعدين طلع خمرة من التلاجه بتعته و قعد يشرب بعدين كان بيلمحلى بكلام كتير شويه انه محتاج لحد زى يتكلم معاه و شويه انه ممكن يحققلى كل الى نفسى فيه بس على شرط اننا نكون صحاب و ان صداقتنا دى تكون سريه! بعدين لاقيته مسك ايدى و حط ايده على كتفى و قالى " انا مش بعرف اتكلم دوغرى بس انا عارف انك زكيه و هاتعرفى انا قصدى ايه؟". و انا كل ده متنحه و مش فاهمه ايه الى بيحصل و حسيت انى مش قادره افهمه غلط لانى فعلا كنت بحترمه جدا. كل اللي كان بيدور فى دماغى انى مش قادره اتصرف و حسيت انى مشلوله و خفت اعمل اى حاجه عشان الموضوع مايزدش خاصة انى كنت لوحدى. بعدين راح مسك ايدى تانى و قالى طول محنا مع بعض كده انا عاوزك تقوليلى بأسمى على طول بلاش بقى حضرتك و الحاجات دى. و راح مدينى نمرة موبيل سرى محدش يعرفه خالص و قالى "الموبيل ده محدش يعرف نمرته خالص هابقى اكلمك من عليه بس ماتديهوش لحد و لا حتى لمراتى". سبلى مدة انى افكر فيها عشان اوافق على الاتفاق بتاعه و قالى انا هكلمك و عاوز اول كلمه اسمعها منك "انا موافقه" و انا عارف انك هتفكرى فى مصلحتك صح و توافقى.
طبعاً من اليوم ده و رجعت البيت مارحتش الشغل ده تانى، و كان عندى حالة اندهاش فظيعه مكنتش عارفه افكر و لا حتى اعيط و لا اتكلم مع حد. ماستوعبتش الموقف غير بعدها تانى يوم، حسيت بإهانه كبيره اوى و صعبت عليا نفسى ان حد يشوفنى كده و طبعاً الصورة الى كنت رسماها للراجل المحترم انهارت، و قعدت فتره يحاول يكلمنى و انا مش برد حتى مراته قعدت تكلمنى كذا مرة بس ماعرفتش ارد عليها اقولها ايه؟ و فضلت فى حالة نفسية سيئة جداً لحوالى شهر عشان انسى".

"المدير مطلبش منى حاجه...بس العملاء طلبوا!"
" انا اشتغلت سكرتيرة فى حتت كتيير اوى بس كان اسواءها الشركات السياحية، المدير عندنا كان راجل كويس اوى و عمره ما حسيت من ناحية بأى حاجه وحشه، لكن عملاء كتير عرب و اجانب كانوا بيحاولوا يتحرشو بيا و ساعات كتير كانو بيكلمونى فى التليفون و يطلبو منى اجيلهم و ناس منهم ماكنوش بيسبونى فى حالى و يقعدوا يقولولى كلام سافل فى التليفون و ساعتها اشتكيت لزمايلى الى معايا فضحكوا عليا و قالولى ان معظم الناس الى بيزورو مصر بيجو بس عشان كده و ان هى دى طريقه الشغل فى كل مكاتب السياحه.
قلت اروح للمدير اشتكيله، قالى تقريباً نفس الكلام و زود عليه كمان انه ده من تخصصات شغلى لانى من واجبى انى اضايف العملاء كويس و اريحهم فى طلابتهم عشان ده اكل عيش و طبعاً بيزود من المرتب. اضطريت انى اضغط على نفسى شويه و استحمل المضايقات لانى كنت محتاجه فلوس و بعد فترة الشركة اضطرت تقفل عشان مابقاش يجيلنا ناس كتير من ساعة العمليات الارهابية و الحاجات دى."

"مديرى كان هايدمر زواجى"
" انا للاسف اطلقت بسبب شغلى كا سكرتيرة، كنت بقعد اوقات كتير فى الشغل و كنت ممكن اسافر لوحدى مع المدير، و لقيته بيتقرب منى شوية بشوية بالرغم انه عارف انى متجوزه بس انا كنت بحاول مفكرش فى الموضوع كتير عشان احافظ على شغلىن بس للاسف جوزى لاحظ الحكاية دى و حظرنى كذا مره بس انا كنت بحاول اقنعه انى لازم استمر فى الشغل عشان الفلوس. كذا مره المدير كان يكلمنى فى اوقات غريبه و يبعتلى رساله كتير على الموبيل كلها كلام معكسات بس انا كنت بامسحها على طول بس للاسف نسيت الموبيل مرة و المدير بعتلى رساله و جوزى كان فى البيت و شفها راح كلمه مهزقه و هو رد عليه بكل بساطه و قاله انه على طول يبعتلى رسايل كده و حسسه ان فى ما بينه علاقه. رحت اول ما رجعت البيت جوزى اتخانق معايا و ساب البيت و كنا هانطلق، بس الحمدلله ولاد الحلال ادخلوا و قدرت اصلح الموقف و افهمه ان مافيش اى حاجه ما بينى و بينه و انى كنت بقفل على لما يحاول يفتح معايا اى حاجه. انا عارفه انى غلط انى متكلمتش من الاول و سكت كتير بس الحمدلله انها جت على اد كده و طبعاً كان طلب جوزى الاساسى فى الرجوع انى اسيب الشغل و مشتغلش فى مجال السكرتريه ده تانى خالص".

"جوز المديرة كان بيعاكسنى!"

اشتغلت فى شركة تصدير كانت صاحبتها واحده ست، كانت تنكه اوى و على طول بتزعق و تهزق عمال على بطال و على طول تنتقد اى وحده شغاله معانا لو حطه مكياج كتير او لبسه لبس ضيق او قصير زياده على اللزوم، جوزها كان عنده شركة تانيه بس ساعات كان بيجى يساعدها فى الادارة كل فترة و التانية بس كل الستات الى كانوا بيشتغلوا فى الشركة بيتكلمو عنه، كان كل شوية واحده تشتكى انه عاكسها او قالها كلمة كده او كده. و فى يوم غلطت و انا بشتغل و بعت حاجه غلط، و طبعاً المديرة ادتنى كلمتين و خلتنى امشى و نزلت من المكتب منهارة و عماله اعيط فا لاقيت جوزها تحت فى العربية فا اعد يهدينى و عرض عليا انه يوصلنى بالعربية و انا وافقت و شوية و لاقيت نفسى اعده معاه فى هيلتون دريم. راح قعد يحكيلى عن حياته الشخصية مع مراته و انه بيضطر يبص لبره لانه قرفان معاها فى البيت و على طول خناق. بعدين لاقيته راح قرب منى و حضنى ! و قالى "لو تحبى ترجعى الشغل تانى انا ممكن ارجعك و هقول لمراتى انك اترجتينى عشان ترجعى الشغل تانى". روحت سيباه و قمت مشيت...

"لما تكوني سكرتيرة لقناة فضائية تافهه"

" يمكن مش السكرتارية بس الى بتتعرض لتحرش فى القنوات الفضائية، ده من أول العاملة البسيطة الى بتشتغل فى البوفيه لحد المذيعات و المعدات. انا اعدت فترة بشتغل سكرتيرة لقناة فضائية الى بتعرض الاغانى و شوية برامج كده بتاعت المسابقات و خلاص. كانت زى متكون مجتمع صغير منعزل عن العالم. الى يعاكس دى شوية و الى يعمل علاقه غير شرعية مع واحده او اكتر و كله كان عارف كل حاجه، دى ماشيه مع مين و دى نامت مع مين و الخ... كنا بنعمل حفلات فى الاستديو كتير و كان ممكن يحصل فيها اى حاجه لان بيكون فيها شرب و سهر.اضطريت انى اجارى الوضع لانى ماكنتش هلاقى فرصه احسن من كده بس و فى نفس الوقت كنت لسه محافظه على نفسى كا بنت، و بعدين اتقدملى واحد و رفض انى اكمل شغلى لما عرف انى سكرتيره فا قدمت استقلتى".


"السكرتيرة عندنا بتحترم من الكبير للصغير"

"احنا عندنا السكرتيرة اسمها Administrative Assistant و المصطلح ده بيستخدم فى كل الشركات المالتى ناشونال و الشركات الكبيرة فى مصر. و عادتاً بتكون خاصة اكتر بالاناث لانهم بيعرفوا يتعملوا بلباقه اكتر و بيمتصه غضبهم اكتر من الرجاله و كمان عشان البنات ممكن تشتغل فى اكتر من حاجه فى نفس الوقت بتركيزمش بس عشان انها بتكون حلوة و متدلعه و خلاص. عشان كان السكرتيرة عندنا لازم يكون معاها شهادة عالية و بتعرف اكتر من لغه بطلاقه ده طبعا زائد الكمبيوتر و انها تكون مثقفه و مطلعه.و بتعتبر من اكتر الناس الى بتحترم فى الشركة لانها تحت المدير بالضبط و ليها صلحيات كتير و هى الى بتحل محل المدير لما بيكون مش موجود و بتعرف كل حاجه فى الشركة ماشية ازاى عشان كده هى تعتبر شغلانه متعبه جداً لان كتير ممكن تقعد لساعات زياده عن ساعات عملها و ممكن تنزل يوم اجازتها لو فى شغل ماخلصش او لو المدير محتاجه اى حاجه حتى لو كانت ورقه من هناك لانها هى الوحيد الى بتكون عارفه مكان كل حاجه ".

ان عالم السكرتارية ملئ بالقصص المختلفة الذى ظلمت الكثير من الفتايات و السيدات التى يعملون فى هذا المجال ، فالبرغم من انه قد يكون مستغل بشكل او اخر فى الكثير من الاماكن لكن هذا لا يعنى انه بهذا الشكل دائماً لانها عمل ذو اهمية و يجب احترامه و تقديرة.